Sunday, June 9, 2013

أنواع الوسائل التعليمية وفوائد استخدامها ( Macam-Macam Media Pembelajaran beserta Feedahnya )



1-         أنواع الوسائل التعليمية
تتنوع الوسائل التعليمية وتتطور تطور الأزمان، فمنها ما تعتمد على اللغة اللفظية أو المسموعة، ومنها ما تعتمد على الصور والرسوم والتسجيلات الصوتية، ومنها ما تعتمد على الصور المتحركة والتلفاز وغيرها. ويرى الفوزان أن الوسائل التعليمية تنقسم إلى مجموعات، وذلك حسب الحاسة التي تخاطبها، وهي :
1.   الوسائل التعليمية بشكل المواد المبطوعة أو المرسومة، مثل: الكتب، والصورة التعليمية، والرسومات الخرائط، واللوحات التعليمية، والشفايات، والبطاقات، والرموز.
2.   الوسائل التعليمية بشكل المواد السمعية البصرية الثابتة، مثل: أفلام ثابتة، وأشرطة صوتية وأسطوانات.
3.   الوسائل التعليمية بشكل المواد السمعية البصرية المتحركة، مثل: أفلام متحركة، وأشرطة الفيديو، وأقراص الحاسوب.
وأما تصنيف الوسائل التعليمية في تعليم اللغة العربية، فهي تصنيف في المجالات التالية[1]:
1.   الوسائل البصرية
الوسائل البصرية، وهي التي يستفاد منها عن طريق نافذة العين، وأهمها : الكتب المدرسي وما أشبه ذلك، والسبورة والملحقاتها، واللوحات الجدارية وما أشبه ذلك، الصور المفردة والمركبة المسلسلة، والبطاقات بكل أنواعها.
2.   الوسائل السمعية
الوسائل السمعية، وهي التي يستفاد منها عن طريق نافذة الأذن، وأهمها : المذياع، والتسجيلات الصوتية، والأسطوانات، إلخ.
3.   الوسائل السمعية البصرية
الوسائل السمعية البصرية، وهي التي يستفاد منها عن طريق العين والأذن معا، وأهمها: التلفاز، والصور المتحركة، والدروس النموذجية المسجلة، والتمثيليات المتلفزة، إلخ.


2-           فوائد استخدام الوسائل التعليمية للتدريس
1.   تقديم للتلاميذ أساسا ماديا للإدراك الحاسي، ومن ثم فهي تقلل من استخدام الطلاب الألفاظ لايفهمون لها معنى
2.   تثير اهتمام الطلاب كثيرا
3.   تجعل ما يتعلمونه باقي الأثر
4.   تقدم خبرات واقعية تدعو الطلاب إلى النشاط الذاتي
5.   تنمي في الطلاب استمرارا في الفكر، كما هوالحال عند استخدام الصور المتحركة وتمثيليات والرحلات.
6.   تسهم خبرات لا يسهل الحصول عليها عن طريق أدوات أخرى وتسهم في جعل ما يتعلم الطلاب أكثر كفاية وعمقا وتنوعا[2].



[1]  أوريل بحرالدين، مهارات التدريس نحو إعداد مدرس اللغة العربية الكفء، (مالانج : مبطعة جامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية الحكومية، 2011م)، ص: 159.
[2]Abdul Hamid, dkk, Pembelajaran Bahasa Arab Pendekatan, Metode, Strategi, Materi dan Media, (Malang : UIN PRESS, 2008), hal:172.

by: ana nur rahmawati

0 comments:

Post a Comment