Contoh Proposal Skripsi PBA Metode Kuantitatif

استخدام البطاقة الومضية (Flash Card) لإثراء المفردات العربية (بحث تجريبي في مدرسة  ياسفوري الإبتدائية مالانج)          

إعداد :

أنا نور رحموتي، طالبة قسم تعليم اللغة العربية جامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية الحكومية مالانق

الباب الأول

الإطار العام

المبحث الأول : أساسية البحث

1-  خلفية البحث

اللغة العربية هي اللغة الثانية التي يجري تدريسها إجباريا في معظم بلاد الإسلامية، كما أنّها هي اللغة الرابعة أو الخامسة من بين أهمّ اللغات الأجنبية التي يتم تعليمها في كثير من بلاد أوروبية،[1] نعرف أن نعليم اللغة العربية مهمة في حياة الإنسان، لأن للغة العربية مكانة خاصة بين اللغة العالم. وكان دور اللغة العربية آلة المواصلات الإنسان بغيرهم وآلة المواصلات المؤمنين بالله تعالى صلاة كانت أو دعاء أو قراءة القران الكريم أو سلاما. كما قال الله تعالى في كتابه العزيز " إن أنزلناه قراءنا عربيا لعلكم تعقلون "(يوسف: 2).[2] يفهم من تلك الأية بأن اللغة العربية لغة القران الكريم، لغة الجنة، اللغة التي تحدث بها الرسول وتكلم بها أصحابه، ولغة المواصلات والإعلام بين المسلمين.

في إندونيسيا اللغة العربية تكون اللغة التي تعلمها كثير من المجتمع. فلذا يحتاج إلى تعليم العربية المناسبة للمعلمين الناطقين بغيرها. في اللغة العربية ثلاثة العناصر وأربع المهارات اللغوية. هناك الأسلوب و الطرق المتنوعة في تعليمها. وكذلك في تعليم المفردات، التي هي من أهم العناصر  في اللغة. وفي هذا البحث ستبحث الباحثة عن عنصر من عناصر اللغة وهو المفردات. لأن تعلم اللغة لا يمكن فصلها بما يسمى بالمفردات، وأما المفردات هو عنصر من عناصر اللغة المهمة في تعلم اللغة نفسها. المهارات اللغوية الأربعة كلها متصلة بالمفردات. لا يفيد الإستماع و القراءة شيئا إن كان المستمع أو القارئ لا يعرف معاني المفردات. ولا يقدر المرء تعبير إحساساته و أفكاره إن لم يمتملك المفردات. قد يختلف الخبراء تعليم اللغات الثانية في معنى اللغة، وفي أهداف تعليمها. ومع ذلك فإنهم يتفقون على عن تعليم المفردات مطلب أساسي من مطالب تعليم اللغة الثانية وشرط من شروط إجابتها.[3] بإكتساب المفردات يستطيع المرء أن يتصل بغيره. إذا استولى المرء المفردات كثيرا يسيطر المعلومات كثيرا.

ليست القضية في تعليم المفردات أن يتعلم الطالب نطق حروفها فحسب، أو فهم معناها مستقلة فقط، أو معريفة طريقة الإشتقاق منها، أو مجرد وصفها في تركيب لغوي صحيح. إن معيار الكفاءة في تعليم المفردات هو أن يكون الطالب قادرا على هذا كله بالإضافة إلى شيء اخر لايقل عن هذا كله أهمية، ألا وهو قدرته على أن يستخدم الكلمة المناسبة في مكان المناسب.[4]

وعلى المدرس أن يهتم بإعداد المفردات المناسبة للطلابه. والقلة كفاءة المدرس عن إختيار و إستخدام الأسلوب و الطرق  في تعليم المفردات، تسبب عملية التعليم لايكون جيدا حتى يفشل.[5] وجدت الباحثة المشكلات التى واجهها الطلاب في تعليم اللغة العربية بمدرسة الإبتدائية ‘ياسفوري‘ مالانج وهي صعوبة المواد التعليمية و قلة المفردات لدى الطلاب و قلة الدافعية الطلاب في تعليم اللغة العربية ولا يستخدم المدرس بإستخدام البطاقة الومضية (flash card) في تدريسه.

فيحتاج تعليم اللغة إلى إستخدام وسائل التعليمية حتى يكون التعليم أكثر إمتاعا وتأثيرا فى أذهان الطلاب. وإن بإستخدام البطاقة الومضية (flash card) هي إحدى وسائل المعينة على الإدراك البصري والفهم وهي وسيلة في تعليم المفردات لما توفره من فرض التفاعل والإحتكاك والإتصال المباشرة بين الدارسين في موقع إجتماعية مريحة. ومن ثمّ،كتب عبد الرحمن بن إبراهيم الفوزان أن الوسائل التعليمية تلعب دوراً جوهرياً في إثراء التعليم وتوسيع خبرات المتعلم وتيسير بناء المفاهم وتخطي الحدود الجغرافية والطبيعية بإستخدام وسائل اتصال متنوعة تعرض الوسائل التعليمية بأساليب مثيرة ومشوقة وجذابة.[6]

وتبحث الباحثة في مدرسة الإبتدائية ياسفوري لأن هذه المدرسة تواجهها المشاكل التعليمية خاصة في تعليم اللغة العربية التي تحتاج إلى إصلاحها، منها أن مدرس اللغة العربية فيها لا يستطيع إستخدام الوسائل التعليمية ويستفيد منها في تعليم اللغة العربية و مع عدم الوسائل التعليمية الفعالة والجذابة يسبب عدم ميول الطلاب ورغبتهم في تعليم اللغة العربية .

 المدخل الذي إستخدمت الباحثة هو المدخل الكمي و إنّ المنهج الذي استخدمت الباحثة في هذا البحث هو المنهج التجربي. وأخذت الباحثة طلاب فصل الثالث بمدرسة الإبتدائية "ياسفوري" مالانج كالمجتمع البحث. وأسلوب إختيار العينة لهذا البحث بإستخدام أسلوب العينة العشوائية البسيطة. أنّ إجرائة التعليم بإستخدام البطاقة الومضية (flash card) لإثراء المفردات العربية هي بالادئى الإختبار القبلي ثمّ قامت الباحثة بالمتغيرة المستقل و التالي يعقد الإختبار البعدي. فنتيجة هذا إختباران هي نتائج هذا البحث. وانطلاقا من هذا إختارت الباحثة عن الموضوع: "إستخدام البطاقة الومضية (flash card) لإثراء المفردات العربية في مدرسة  ياسفوري الإبتدائية مالانج ".

1-              أسئلة البحث

1)   كيف تطبيق إستخدام البطاقة الومضية (flash card) لإثراء المفردات العربية في مدرسة  ياسفوري الإبتدائية مالانج ؟

2)   كيف فعالية إستخدام البطاقة الومضية (flash card) لإثراء المفردات العربية في مدرسة  ياسفوري الإبتدائية مالانج ؟

2-              أهداف البحث

1)   معرفة إستخدام البطاقة الومضية (flash card) لإثراء المفردات العربية في مدرسة  ياسفوري الإبتدائية مالانج.

2)   معرفة فعالية إستخدام البطاقة الومضية (flash card) لإثراء المفردات العربية في مدرسة  ياسفوري الإبتدائية مالانج.

3-              أهمية البحث

رأت الباحثة أن هذا البحث ذو أهمية كبيرة لدى الباحثة ومعلمي اللغة العربية والطلاب من الناحية النّظرية والتطبيقية كمايلي:

من الناحية النّظرية، أن يسهم البحث في إثراء المصادر والمراجع والإقتراحات العلمية للمدرسة والباحثة بمجال تعليم اللغة العربية و خاصة في الطريقة التعليمية. يرجى هذا البحث أن يكون مفيدا لإعطاء المعلومات الجديدة في زيادة خزائن العلوم والمعارف خاصة عملية التعليم اللغة العربية وتعلمها.

من الناحية التطبيقية، يرجى هذا البحث أن يكون مفيدا في تحسين تعليم اللغة العربية وتعلمها لغير ناطقين بها. وأن تستفد هذه المدرسة والمدارس الأخرى من نتيجة هذا البحث حتى يكون تعليم اللغة العربية تعليما ممتازا.

4-              فروض البحث

تقدمت الباحثة فروض البحث كأساسة تنفيذ هذا البحث فيما يلي :

1)   إنّ إستخدام البطاقة الومضية ((flash card تستطيع أن تنمي إثراء المفردات العربية  في تعليم اللغة العربية لطلاب فصل الثالث من المدرسة الإبتدائية ياسفوري مالانج.

2)   إن تعليم اللغة العربية باستخدام البطاقة الومضية ((flash card فعالة، وكذلك تنمية إثراء المفردات العربية لطلاب  في مدرسة  ياسفوري الإبتدائية مالانج في الفصل الثالث للسنة الدراسية 2012-2013 م.

5-              حدود البحث

وضعت الباحثة حديد البحث كما يلى :

1)   الحد الموضوعي : إستخدام البطاقة الومضية (flash card) لإثراء المفردات العربية في مدرسة  ياسفوري الإبتدائية مالانج.

2)   الحد الزمني      : العام الدراسي 2012- 2013 م.

3)   الحد المكاني    : مدرسة ياسفوري الإبتدائية مالانج.

6-              تحديد المصطلحات.

1)   البطاقة الومضية :

البطاقة الومضية هي بطاقات المصنوعة من الكارتون أو الورق المقوى وقيسها 18 سم  X  22  سم عادة، والمعلم يستطيع أن ينسب ذلك القيس، ثم يلصق كارتون بالصور المرجع، عادة تأخذ من الجرائد أو المجلات أو الصور الإعلان بقرار الوجه الأول بالصرة والوجه الثاني لتلك مفردة الصور.[7]

2)   المفردات :

إن المفردات عنصور من عناصر اللغة الهامة بحيث يتضمن عليها المعانى واستخدام في اللغة من المتكلم نفسه أو من الكاتب، والشخض تزدادله مهاراته في اللغة إذا ازدادت مفرداته. لأن كفاءة مهارة لغة الشخص متوقف على المفردات التي استوعب معانيها اللفطية[8].

7-              الدراسات السابقة

الدراسات السابقة التي وجدتها الباحثة هي مما يلي :

1) ستي الفي سيدة المتعالية، 2012، تطبيق البطاقات الومضية لتنمية كفاءة مهارة الكلام  بحث تجريبي في مدرسة  الثانوية الإسلامية الحميدية فوتات لور كوندانج لغي مالانج، الرسالة الماجستر، برنامج الدراسات العليا، الجامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية الحكومية مالانج، أسئلة البحث: كيف تطبيق البطاقات الومضية لتنمية كفاءة مهارة الكلام  في الصف السابع بالمدرسة الحميدية المتوسطة الإسلامية فوتات لور كوندانج لغي مالانج؟ ما فعالية تطبيق البطاقات الومضية لتنمية كفاءة مهارة الكلام  في الصف السابع بالمدرسة الحميدية المتوسطة الإسلامية فوتات لور كوندانج لغي مالانج؟ وحصل على النتيجة ان تطبيق البطاقة الومضية لتنمية تعليم مهارة الكلام هي فعالية.

2) ديان إيكاواتي، 2008، فعالية إستخدام البطاقة في تعليم المفردات والجمل العربية  بحث وصفي في المدرسة المحسين 28 الثانوية بورواساري ميترو لامبونج ،الرسالة الماجستر، برنامج الدراسات العليا، الجامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية الحكومية مالانج، أسئلة البحث: ما مدى فعالية تعليم المفردات والجمل العربية بإستخدام البطاقة لتنمية النتيجة عند تلاميذ مدرسة المحسن 28 الثانوية بورواساري مترو لامبونج؟ أن النتائج من تعلّم تعليم المفردات والجمل ارتفت بعد إستخدام البطاقة.

3) نونونج صفا زلفينا، 2009، فعالية إستخدام البطاقات الومضية في ترقية مهارة الكتابة  بحث تجريبي في مدرسة  الثانوية الإسلامية الحكومية الأولى بتولونج أجونج، الرسالة الماجستر، برنامج الدراسات العليا، الجامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية الحكومية مالانج، أسئلة البحث: كيف تطبيق تعليم اللغة العربية بإستخدام البطاقة الومضية في ترقية مهارة الكتابة في مدرسة  الثانوية الإسلامية الحكومية الأولى بتولونج أجونج؟ما مادى فعالية تعليم اللغة العربية بإستخدام البطاقة الومضية في ترقية مهارة الكتابة في مدرسة  الثانوية الإسلامية الحكومية الأولى بتولونج أجونج؟ وحصل على النتيجة أن النتيجة تدريس مهارة الكتابة بعد إستخدام البطاقة الومضية اكبر من عدد النتيجة في تدريس مهارة الكتابة قبل إستخدام البطاقة الومضية.

وأما البحث الذي ستبحث الباحثة هي إستخدام البطاقة الومضية (flash card) لإثراء المفردات العربية في مدرسة  ياسفوري الإبتدائية مالانج.

المبحث الثاني : منهجية البحث

1-  مدخل البحث و منهجه

المدخل الذي إستخدمت الباحثة هو المدخل الكمي لأن البيانات التي يحتاج إليها الباحثة لاتكون صورة المعلومات البيانية و التفصيلية عن مضمون المدخل فقط، بل على صورة العددية والكمية التي تحتاج إلى الرموز الأرقامية.

و إنّ المنهج الذي استخدمت الباحثة في هذا البحث هو المنهج التجربي و يتكوّن المنهج التجربي على: تصميم المجموعة الواحدة، و تصميم المجمعتين، و تصميم المجموعات المتكافئة.[9] يجري هذا البحث بتصميم المجموعة الواحدة. ثمّ قامت بتجربة إستخدام البطاقة الومضية (flash card) لإثراء المفردات العربية في مدرسة  ياسفوري الإبتدائية مالانج.

وخطوات تصميم المجموعة الواحدة هي إلقاء المفردات بدون البطاقة الومضية مرّتان ثمّ قامت الباحثة الإختبار القبلي، وتالي إستخدامت الباحثة المتغير المستقل وهي إلقاء المفردات بإستخدام البطاقة الومضية مرّتان أيضا ثمّ تعقد الإختبار البعدي. فنتائج لكلّ إختبار هي نتائج هذا البحث.

2-   مجتمع البحث و عينته و أسلوب إختيارها

إن المجتمع في هذا البحث هو الطلاب في الفصل الثالث بمدرسة الإبتدائية ياسفوري مالانج للسنة الدراسية ٢۰۱۳­٢۰۱٤م. أما العينة مدرّس اللغة العربية والطلاب في الفصل الثالث الذي بلغ عددهم ۲3 طالبا. و أسلوب إختيار العينة لهذا البحث بإستخدام أسلوب العينة العشوائية، تختار العينة العشوائية البسيطة لأنّها أخدت العينة بلا نظام في هذه الحالة أن يكون جميع أفراد المجتمع هناك تجانس بين هؤلاء الأفراد العينة.[10]

3-   متغيرات البحث

هناك متغيران في هذا البحث، المتغير المستقل Independent) Variable) هو العامل الذي نريد أنقيس مدى تأثيره على الموقف، ويسمى العامل التجريبي، أو المتغير التجريبي، أي العامل الذي يريد البحث أن يقيس أثره على المتغير التابع. والمتغير التابع ويسمى أيضا العامل الناتج أو المتغير الناتج، وهو العامل الناتج عن تأثير العامل المستقل.[11] المتغير المستقل هو إستخدام البطاقة الومضية (flash card) و المتغير التابع هو تنمية إثراء المفردات.

4-  أدوات البحث

تقوم الباحثة بهذا البحث باستخدام الأدوات التالية :

1.   الملاحظة

استخدامت الباحثة لجمع البيانات الملاحظة المباشرة. وهي وسيلة هامة من وسائل جمع البيانات، ذلك لأنها تسم إسهاما أساسيا في البحث الكمي. وهناك معلومات يمكن الباحثة أن تحصل عليها بالفحص المباشرة.[12] قبل تعمل تجريبتها الباحثة, تنفذ الباحثة الملاحظة في يوم الإثنين, 28 مارس 2013 و في يوم الجمعة, 12 أبريل 2013 لتعرف الحال الفصل و الطلاب. لكى الباحثة تستطيع أن خطة عملية التعليمية بأكمل.

2.   الإختبار

تستخدم الباحثة إختبار التحريري في الإختبار القبلي و الإختبار البعدي لإجراء هذه التجربة فنتيجة الإختار هي نتائج هذا البحث. أما معيار نجاح الطلبة في الاختبار ومؤشراته هي كما يلي:[13]

                  معيار نجاح الطلبة في الاختبار

الرقم	التقدير	فئة النتائج	النسبة المائوية (%)
1	ممتاز	90 – 100	90% - 100%
2	جيد جدا	80 – 89	80% - 89%
3	جيد	70 – 79	70% - 79%
4	مقبول	60 -69	60% - 69%
5	ضعيف	56 – 59	56% - 59%
6	رسوب	0 – 55	0% - 55%

3.   الوثائق

هو البحث عن البيانات عن الأشياء أو المتغيرات في شكل مذكورات والصور وجدوال الأعمال وغير ذلك[14]. تستخدم الباحثة الوثائق للوصول على البيانات المكتوبة و على صورة التصوير وخطط التدريس وما أشبها ذلك حين إجرائة التعليم.

5-  مصادر البيانات

أما مصادر البيانات من هذا البحث هي البيانات عن تطبيق إستخدام البطاقة الومضية (flash card) لإثراء المفردات العربية. تتكون على نتائج الإختباران التي أجرى في هذا البحث هو إختبار القبلي وبعدي. والمصادر البيانات الثانية هي الكتب والمراجع التي تتعلق بالبحث وتحليل المصادر البيانات.وتصميم البحث التجريبي الذي يحتاج إلى البيانات الكمية، هي نتائج الإختبار من الطلاب.

6-  أسلوب تحليل البيانات

كي تحصيل الباحثة على البيانات الصادقة، لذلك يحتاج البحث إلى أسلوب تحليل البيانات. فالأسلوب الأنسب لتحليل البيانات من البحث التجربى هو الرمز t الإحصائي وهو ما يلي : [15]

 

	المقياس المعدلي من الإختبار القبلي و البعدي (اختبار البعدي- اختبار القبلي)
	الانحراف من كل موضوع  ( )
=	مجموع الانحرافات التربيعية
	المواضيع في العينة
	معين من

7-  مراحل تنفيذ الدراسة

قامت الباحثة بتنفيذ البحث بالخطوات:

الرقم	الأنشطة	التاريح	اللقاء
1	إلقاء المفردات بدون البطاقة الومضية	23- أبريل- 2013	الأول
2	إلقاء المفردات بدون البطاقة الومضية و الإختبار القبلى	30- أبريل- 2013	الثاني
3	إلقاء المفردات بإستخدام البطاقة الومضية	14- مايو- 2013	الثالث
4	إلقاء المفردات بإستخدام البطاقة الومضية و الإختبار البعدى	21- مايو- 2013	الرابع

---

1 محمود كامل الناقة وزملائه،2003، طرائق تدريس اللغة العرابية لغير الناطقين بها، (إيسيسكو: منشورات المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثاقفة، الرباط, 1989م)، ص. 10 

[2] شامل، القران الكريم. جاكرتا.2004، ص.235

[3]  رشدي أحمد طعيمة, تعليم العربية لغير الناطقين بها مناهجة و أساليبه, (إيسيسكو: منشورات المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثاقفة، الرباط, 1989م)، ص. 194           

[4]  بحث المرجع، رشدي أحمد طعيمة, تعليم العربية لغير الناطقين بها مناهجة و أساليبه, ص. 194

[5] Syaiful Mustofa, Strategi Pembelajaran Bahasa Arab Inovatif, (Malang: UIN Press, 2011), hal: 61

[6]  عبد الرحمن بن إبرهيم الفوزان, إضاءات لمعلم اللغة العربية لغير الناطقين بها,)الرياض:المملكة العربية السعودية,2011 م) ,ص108

[7] Abdul Wahab Rosyidi, Media Pembelajaran Bahasa Arab, (Malang: UIN Press, 2009), hal: 57

[8]Handri Guntur Tarigan،Pengertian kosakata:  Jakarta، 1990. 2

9. شهداء صالح ، منهجية البحث في تعليم اللغة العربية ،( مالانج : جامعة مولانا مالك إبراهية الإسلامية الحكومية ،2009)، ص.11

 [10]  Moch. Ainin, M.Pd, Metodologi Penelitian Bahasa Arab, (Pasuruan: Hilal Pustaka, 2007), hal: 99

[11] رجاء وحيد دويدري ، البحث العلمي أساسياته النظرية وممارسته العملية، (دمشق:دار الفكر،2000)، ص.226

[12]  Moch. Ainin, M.Pd, Metodologi Penelitian Bahasa Arab, (Pasuruan: Hilal Pustaka, 2007), hal: 113

[13]  M. Soenardi Djiwandono, Tes Bahasa Dalam Pengajaran, (Bandung: ITB Bandung, 1996), hal: 30.

[14] Sugiono, Metode Penelitian Kuantitatif, Kualitatif dan R&D, (Bandung: Alfabeta, 2010), hal: 141

[15] Arikunto Suharsimi, Prosedur penelitian suatu pendekatan praktik, (Jakarta: PT RINEKA CIPTA,2006), hal: 341-351.