Contoh Proposal Skripsi Pendidikan Bahasa Arab 1

طريقة تعليم النحو في مدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج

الفصل الأول

أساسيات البحث ومنهجيته

المبحث الأول: أساسيات البحث

أ‌-          مقدمة

أنزل الله القران الكريم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم بوسيطة جبريل عليه السلام. هذا الكتاب مكتوب باللغة العربية، وكذلك الأحاديث والتفسير والفقه مكتوب باللغة العربية أيضا. لذلك وجب على المسلمين أن يتعلموا كتابهم بلغتهم الأصلية، يعني اللغة العربية. لأنها وسيلة لتعليم العلوم المكتوبة في القران الكريم، ولايكتفي بأن يفهموا القران الكريم من المصحف المترجم إلى اللغة الإندونسية فقط.

في القرن السابع الميلادي الموافق للقرن الأول الهجري، دخل الإسلام إلى إندونيسيا وانتشر فيها حتى أصبح الآن دين أغلبية السكان.

إن هناك ارتباطا وثيقا بين الإسلام وتعليم اللغة العربية، فحيثما وضع الإسلام قدميه يدخل معه التعليم، وبالتالي تدخل العربية مع التعليم. ويدلنا تتبع تاريخ أي بلد من البلدان دلالة واضحة على أن هناك ارتباطا وثيقا بين العلم والدين، إذ يجب على كل مسلم أن يتعلم على أقل تقدير ما يكفيه لأداء فرائضه من صلاة وغيرها، فيتعلم بعض الآيات القرآنية والأحكام الشرعية والمصطلحات الدينية.[1]

بدأ تعليم اللغة العربية من المعاهد والمجالس الدينية وأهداف تعليمها قدرة المسلم على قراءة القرآن والمصادر الدينية الأخرى وفهمها، ولتسهيل نيل تلك الأهداف يدرس فيها علم الآلة يعني علم النحو. والنحو أحد العلوم لحصول  تلك الأهداف بجانب علم الصرف وعلم البلاغة وغيرهما، وهو وسيلة للحفاظ على اللغة العربية الفصحى والتحدّث بها سليمة فصيحة. وإذا أراد المسلم أن يفهم علوم اللغة العربية الأخرى فينبغي له أولا أن يفهم النحو، كما يقول يحي العمريطي في نظم الأجرومية:

والنحو أولى أوّلا أن يعلما            إذ الكلام دونه لن يفهما.[2]

و كما قال محترم بشرى: الصرف أم العلم و النحو أبوه

 ذلك يدل على أهمية النحو في تعليم اللغة العربية، فهو الذي يجعل القارئ قادرا على التمييز بين الألفاظ المتكافئة في اللفظ وأنه يؤثر في فهم الدلالات والمعاني، وقد قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: تعلّموا النحو كما تتعلّمون السنة والفرائض.[3]

اللغة العربية هي لغة القرآن و إحدى وسائل الاتصال الدولي, ولذلك تعليم اللغة العربية هو حاجة لجميع الناس و لأمة المسلمين خاصا.[4]

من تلك العناصر الثلاثة، لقواعد اللغة العربية مقام مهم في تعليم اللغة العربية بين العناصر الأخرى. قد علّمها كثير من المعلمين في بلدنا إندونسيا خاصة في مؤسسة التربية التي علّمت في منهج دراستها اللغة العربية، منهن المعاهد السلفية و المعاهد العصرية و المدارس الرسمية التي تجعل اللغة العربية كمواد دراسيتها.

تكون قواعد اللغة العربية كوسيلة لتجعل اللغة العربية صحيحة في نطقها و كتابتها، بمعنى أن قواعد اللغة العربية وسيلة لتقويم ألسنة الطلبة و عصمتها من اللحن و الخطأ، فهي تعينهم على دقة التعبير و سلامة الأداء ليستخدموا اللغة استخداما صحيحا.[5]

لقد عرفنا أن إحدى أسباب نجاح التعليم هي الطرائق المستعملة في تعليمهم. و كذلك سوف يكون تعليم النحو ناجحا حينما طريقة تعليم النحو الجيدة. لأن الطريقة هي من أحد عناصر التعليم، سوى المادة، والطريقة، والاختبار، والهدف. كما قد جرت في تعليم النحو. ومدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج هي أحد المدارس التي يعلّم فيه النحو. يختلف بالمدارس أخرى، في هذه المدرسة تهتم  كتب التراث. كما قد كتب في رؤية هذه هي المدرسة التي تتفوق في مجالات اللغة، والفقه، والتفسير، والحديث، و الروح العالي.

ومدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج هي من أحد المدارس التي له يتخرج الخريجية الجيدة في النحو. ومن أسبابها هي يستخدم هناك الطريقة الطيبة في تعليم النحو. المدرسة التي تدخل في حول المعهد بحر العلوم شدة اهتمام على تعليم اللغة.

مدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج هي إحدى المدارس التي تهتم بجودة اللغة. علاقة على ذلك، خصائص المدرسة الخريجين قادرين على قراءة كتاب الأصفر (كتاب التحرير) والخريجين حافظين ألفية ابن مالك من أدنى 250 أبيات. و ذلك قد ظهرت منذ 1953، هناك كثير من  الخرجين التي يستولي النحو طيبة.

بناء على ذلك، اتخذت الباحث أن يعمل دراسة وصفية لمعرفة طريقة تعليم النحو الذي جرت في مدرسة المعلمين والمعلمات بتمباء براس جمبانج، ليخبر على جميع المعلمين لهذا علم النحو و لجميع المؤسسة التربية التي يعلم فيها ذلك العلم، أراد الباحث أن يبحث ويطالع عن طريقة تعليم النحو في مدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج.

ب‌-   أسئلة البحث

بناء على خلفية البحث السابقة فتجدر الإشارة إلى أن مشكلة هذا البحث هي:

1.   كيف خطوات تعليم النحو في مدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج؟

2.   ما هي أنواع طريقة تعليم النحو في مدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج؟

ج- أهداف البحث

مناسبة على أسئلة البحث السابقة، أن أهداف هذا البحث هي:

1.   لمعرفة خطوات تعليم النحو في مدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج.

2.   لمعرفة أنواع طريقة تعليم النحو في مدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج.

د- أهمية البحث

تنقسم أهمية هذا البحث إلى أهمية نظرية و أهمية تطبيقية، من الناحية النظرية يهم هذا البحث على:

1.     زيادة خزائن العلوم في طريقة تعليم النحو

2.     لمعرفة تطور طريقة تعليم النحو الذي جرى في مدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج

ومن الناحية التطبيقية يهم هذا البحث على:

1.     للباحث

أداء الوظيفة النهائية للحصول على درجة سرجانا، يكون هذا البحث وسيلة من البحوث لتطوير المعرفة في مهارات التفكير النقدي، وفي منهجية التعليم، ولترقية المعرفة وفهمها مع تنمية العلوم وكفائة فكرة واسعة أو تدريب كفائة في تحليل المشكلات التربوية.

2.     لمدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج

يفيد هذا البحث للمدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج يعني إعطاء العلم الجديد في طريقة تعليم النحو إلى المؤسسة التربوية الأخرى التى علّمت فيها النحو.

3.     لمعلمي النحو

باعتبار المعارف الجديدة يمكن استخدامها في توجية طلابهم أثناء الدراسة في طريقة تعليم النحو.

4.     لجامعة مولانا مالك إبراهيم الإسلامية الحكومية بمالانج

لزيادة مراجع جديدة في موضوع تعليم اللغة العربية خاصة في طريقة تعليم النحو.

ه- حدود البحث

وبعد أن قدم الباحث أسئلة البحث، يمكن أن يضع حدود البحث التالية:

1.     الحدود الموضوعية

حدد الباحث موضوع البحث "طرييقة تعليم النحو في مدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج ". وهناك اسخدم ألفية ابن مالك في تعليم علم النحو.

2.     الحدود المكانية

ينفذ الباحث البحث في مدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج جاوا الشرقية, في الفصل الثالث للبنين خاصة.

3.     الحدود الزمانية

يعقد البحث في مدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج في شهر يناير 2013 م.

و- تحديد المصطلحات

1.     طرييقة التعليم : المقصودة بطريقة التعليم، الخطة الشاملة التي يستعين بها المدرس، بتحقيق الأهداف المطلوبة من تعليم اللغة، وهناك كثير من الطرائق التي تعلم بها اللغات الأجنبية ولكل طريقة مزايا والعيوب.[6]

2.     النحو علم من علوم اللغة العربية، وهو علم يعرف به كيفية التركيب العربي، صحة وضعفا وكيفية ما يتعلق بالألفاظ من حيث وقوعها.[7]

ز- الدراسات السابقة

البحوث المتقدمة التي كتبت في هذا الموضوع كما يلي:

1.     تعليم كتاب ألفية ابن مالك على ضوء النظريات التعليمية (دراسة الحالة بمعهد بستان العلوم تاسيكملايا جاوا الغربية) (سيف أمين،2002). ونتيجتا البحث: 1) أغراض تعليم كتاب ألفية ابن مالك بالمعهد قدرة الطالب على قراءة الكتب العربية وفهمها، فضلا عن القرآن الكريم والحديث النبوي. 2) تعليم كتاب ألفية إبن مالك بمعهد بستان العلوم تاسيكملايا جاوا الغربية يتم باستخدام منهج الحلاقات (الوتون والسروغان).

2.     مشكلة تعليم النحو في المدرسة الثانوية الإسلامية الحكومية الثانية ميدان (شهرية لوبس، 2003). ونتيجة البحث بأن تعليم النحو غير ناجح لكثرة المواد التعليمية وقلة كفاءة التلاميذ.

3.     تعليم قواعد اللغة العربية في معهد "البر"سانجاررجا فاندآن فاسوروان (محمد رفق جنيدى، 2012). و نتيجة البحث أن عملية تعليم القواعد المختلفة بين عملية تعليم القواعد للمعاهد الأخرى ومن حصول تعليمه قد قدر طلاب على قراءة الجملة العربية باستخدام قواعدها.

ومن ثمّ ظهرت أن هناك من الباحثين بحثوا تعليم النحو في مسألة خاصة مثل في المشكلة و الكتاب المستخدم. وأما عن طريقة تعليم النحو لايوجد قبله. ولذا، أراد الباحث أن يستخدم ذلك المجال في بحثه.

المبحث الثاني: منهجية البحث

أ‌-      مدخل البحث ونوعه

وفي هذا البحث، يستعمل الباحث المدخل الكيفي ليبين المشاهدات المناسبة بتصيير شيء لموضوع. عند بوغان وتيلور، كما نقل ل"مولوانج" يتعرفان المدخل الكيفيّ هو الشيء من إجراء البحث الذي يحصل البيانات الوصفيّة بوجود ملاحظة الكلمة واللسان المشاهدة ممّن وأخلاقه[8]. وجنس هذا البحث من الدارسة الحالة. وبحث الدارسة الحالة من البحث الذي يستمعل مكثفا ودقيقا وعميقا إلى المؤسسة المتعضيّة أو إشارة معينة[9].

ويستعمل هذا منهج البحث للإفهام ويفسّر المعنى في الواقعة وأخلاق الناس وخلفية علمية تاريخيا وسياقيا[10]. عندهم، هذا المدخل يوجه في الأرضية والنفسية كاملا وتاما. لذلك، لا يجوز عزلة النفسية والمنظّمة في الفرضيّة لكن ينظر من الكاملة والتامة أيضا[11].

والشكل من هذا البحث بحث كيفيّ الذي يُخط من المظاهر. وفي هذا البحث، حاول الباحث وصفية محاولة المدرس على طريقة تعليم النحو.

وبذلك، يحصل هذا البحث المعلومات دون الرقم والإختبار الأسئيلية. وجنس البحث بحث وصفي الذي يوجه إلى تصفية ما. وفي هذ البحث الكيفيّ، يحضر الباحث في مكان.

ب‌-     ميدان البحث

إجراء هذا البحث في مدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج التي دخلت في أحد المدارس بمعهد بحر العلوم الإسلامي هي قد تهتم في تعليم النحو منذ السنوات الماضية. والباحث أريد أن أبحث في الفصل الثالث للبنين.

ج‌-       مصادر البيانات

إن البيانات في البحث الكيفي ليست كما أن البيانات في البحث الكمي. البيانات في البحث الكمي تكون من الأرقام والبيانات الأساسية في البحث الكيفي هي الكلمات المكتوبة و المنطوقة والسلوك المبحوثة، أما الوثائق المكتوبة فتكون بيانات زائدة.[12]

في البحث الكيفي يحصل الباحث على البيانات من المصادر الإنسانية بوسيلة ملاحظة و مقابلة وسمي في هذا البحث البيانات الأساسية. و هناك أيضا توجد كذلك مصادر البحث التي ليست من الإنسان, أخذها من الوثائق المكتوبة و قانون الحكمية و الرسائل الرسمية وما أشبه ذلك وسمي في هذا البحث البيانات الثانوية. ومصادر البحث الصحيحة هي المحصول عليها هي حالة طبيعية.

وأما مصادر البيانات في هذا البحث هم الذين يعرفون حق المعرفة عن موضوع البحث وما فيه من البيانات منهم:

جدول 1

مصادر بيانات البحث

البيانات	مصادر البيانات
	الأساسية	الثانوية
طريقة تعليم النحو في مدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج	مدير المدرسة	الوثائق
	رئيس قسم التعليم
	الأساتيذ
	الطلاب

د‌-         أدوات البحث

وفي هذا البحث، يستعمل الباحث بالطريقة كما التالي:

1.     طريقة الملاحظة

والمراد بها آخذ البيانات بالعيون دون آلات للحاجة. وفي هذا البحث، الباحث من الأعضاء من تلك الفرقة.

وملاحظة وكتابة منظمة على الظواهر التي يبحثها الباحث، بهذه الطّريقة استخدمها الباحث لنيل البيانات التى تتعلّق بالمنهج الدراسي و عملية التعليم بمدرسة المعلمين والمعلمات تامباك براس مجملا ولبحث طرييقة المدرّسين في  تعليم النحو للمدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج

2.     طريقة المقابلة

والمراد بها المناهيج لتجميع البيانات لطريقة السؤال والجواب بين النفرين أو أكثر فى مجلس واحد متوجهين[13].

3.     طريقة الوثائقية

والمراد بها طريقة عمليّة لجمع الحقائق والمعلومات على طريقة النظرى إلى الوثائق المودودة فى المكان معين. و الوثائق تستخدم للحصول على البيانات المتعلقة بتاريخ تأسيس المدرسة، وموقع الجغرفية، الرؤية والرسالة ، وحالة وعدد الطلاب والمعلمين، والكتب المستخدمة في التعليم.

ه‌-       مراحل التنفيذ

يتكون هذا البحث على ثلاثة مراحل:

1.     التخطيط:

 تخطيط هذا البحث أولا يقوم الباحث بزيارة إلى المدرسة المعلمين والمعلمات تامباك براس جومبانج لكشف إلى مدير عن مقصوده أنه سوف يكون البحث التعليمي في التربية التي تجري في تلك المدرسة خصوصا في تعليم القواعد، و أيضا تحديد وقتا مناسبا لإجراء هذا البحث التعليمي. سوى ذلك يرى الباحث عن حالة المدرسة خصوصا في حالة تعليم النحو التي سوف يكونها لتوجية في تصميم البحث.

و بعد تلك الزيارة يقوم الباحث بإعطاء الرسالة لإذن هذا البحث و يواصلها إلى مدير المدرسة المعلمين والمعلمات تامباك براس جومبانج.

2.     التنفيذ:

 تنفيذ هذا البحث من تاريح 10 يناير إلى 23 يناير 2013. لقد عرفنا أن جمع البيانات في هذا البحث ينقسم إلى ثلاثة أساليب هي المقابلة و الملاحظة والوثائق. بدأ الباحث في تنفيذ المقابلة مع مدير المدرسة عن حال العام لمدرسة المعلمين والمعلمات بمعهد بحر العلوم الإسلامي تمباء براس جمبانج. وبعده يقوم الباحث المقابلة مع رئيس قسم التعليم عن حالة تعليم اللغة العربية في هذا المدرسة خاصة في طريقة تعليم النحو و اليوم التالي يقوم الباحث المقابلة مع بعض الأساتيذ و الطلاب في تعليم النحو و بعض الطلاب.

و أما تنفيذ الملاحظة إجرأها الباحث في الفصل من تعليم النحو بكيفية دخل الباحث إلى الفصل بالتناوب لمعرفة تنفيذ تعليمه منذ دخول المعلم حتى نهاية الدراسة. و أما الوثائق, طلب الباحث البيانات المهمة إلى مجلس الإدارة من هذه المدرسة.

3.     التحليل:

 من تلك البيانات التي قد حصل الباحث في تنفيذ البحث جمعها و تحليلها ثم أخد منها الاختتام عن طريقة تعليم النحو في معهد البر سانجاررجا فاندآن فا بمدرسة المعلمين والمعلمات تامباك براس جومبانج لإجابة على أسئلة البحث التي قد عينها الباحث في القديم و جعل المقارنة بين حصول هذا البحث و النظرية قد شرحها الباحث.

و‌-         أسلوب تحليل البيانات

يستعمل هذا البحث في تحليل البيانات الذي ينال بالكيفيّ أي المنهج بتصوير البيانات من الكلمات المتفرقة لصنائف أو لنيل الإختصار قصدا لذلك ليعرف شيئا وكيفا وكما وغيرها.

عاما، يستعمل هذا البحث أي بحث كيفيّ من البحث غير الفرضية عند صفات تحليل البيانات، يُفرق البحث الكيفيّ من بحث كيفيّ أي بتصوير شيء أو مرتبة الترقية[14]. لذلك، يكون الباحث أن يريد الحالة التي تتعلق شيئا بوسعة تحليل المسألة في رموز المسألة وتحليل البيانات بمنهج الاجتماعية.

---

[1] توركيس لوبيس. اللغة العربية وتأثيرها في اللغة الإندونيسية (دراسة معجمية) رسالة (الرباط: جامعة محمد الخامس أكدال كلية الآدب والعلوم الإنسانية، 2001). ص: 4-5.

[2] أبو عبد الله محمد بن محمد بن داود الصنهجي.  متن الأجرومية (دون سنة) ص. 12.

[3] نايف محمود معروف. خصائص العربية وطرائق تعليمها (لبنان: دار النفائس، 1991) ص. 181-182

[4]H. Imaduddin Sukamto. Tata Bahasa Arab Sistematis. (2000). Hal 5

[5]طه على حسين الدليمي و سعاد عبد الكريم عباس الوائلي، اللغة العربية مناهجها و طرائق تدريسها، ط: 2، (الأردان: دار الشروع، 2005) ص: 150

5عبد الرحمن بن إبراهيم النوزان وزملائه. دروس الدورات التدريبية لمعلمي اللغة العربية لغير الناطقين بها (مؤسسة الوقف الإسلامي: مشروع العربية للجميع، 1424 ه).ص.27

[7] إبراهيم محمد عطا. دليل تدريس اللغة العربية(القاهرة : مكنية النهضة ، 2001)، ص. 268

[8]  Lexy J. Moleong, Metodologi Penelitian Kualitatif, (Jogjakarta: PT. Remaja Rosda Karya 2003), hal 3.

[9]  Suharsimi Arikunto, Prosedur Penelitian Ilmiah, (Jakarta: Bina Aksara, 1991), hal 115

[10]  Sugiyono, Memahami Penelitian Kualitatif, (Bandung: PT. CV. Alfabeta, 2005), hal 60.

[11]  Lexy J. Moleong, Metodologi Penelitian Kualitatif, (Jogjakarta: PT. Remaja Rosda Karya 2003), hal 157.

[12]Bogdan dan Biklen, Qualitative Research for Education An introduction to Theory and Methods, (Boston: Allyn and Bacon, 1982) Hal: 27

[13]   Lexy. J. Moleong, Metode Penelitian Kualitatif, (Bandung: PT. Remaja Rosda karya, 2002), hal. 135.

[14]  Suharsimi Arikunto, Prosedur Penelitian : Suatu Pendekatan Praktis (Jakarta: PT. Bima Karya 1987), hal 195.